الحمد
لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
أما
بعد :
فلي عدة كتب منتشرة في الشبكة وهي كما يلي
1_ الإسعاف من إغاثة السقاف
2_ تسفيه أدعياء التنزيه
3_ التوفيق الرباني في الذب عن الألباني
4_ النقض العلمي لما سوده السقاف والزمزمي
5_ الدفاع عن حديث الجارية
هذه الكتب الخمسة كتبتها قديماً وعليها
ملاحظات بالجملة خصوصاً فيما يتعلق بإطلاق وصف الإمامة على من لا يستحق أو الترحم
على الجهمية والمشركين
حتى رأيت أنني في الغارة العنيفة ترحمت
على الكوثري !
ولذا هذه الكتب ما أحب أن تعتمد عني
والمعتمد ما أكتبه هنا في المدونة وكذلك ما يتعلق بالمقالات
وأحب التنبيه على مقالي الذي بعنوان ( مهمات
في تارك أعمال الجوارح بالكلية ) فهذا المقال أنا راجع عنه معتقد لإجماع السلف على
كفر تارك أعمال الجوارح بل كفر الصحابة الملزم على كفر تارك الصلاة
وكذلك كتابي الصحيح المسند من آثار العشرة المبشرين بالجنة فيه أمور غير مرضية عندي الآن وإن شاء الله أعدلها في الطبعات القادمة
والمرء في هذه الأيام يضطر لكتابة هذا
لأنك إن وقع منك زلة في مقال قديم أو في طيات كتاب ثم نقضت هذه الزلة بعدها مرات
وكرات في مقالات وكتب ودروس يبقى الفجرة ينسبون لك المقالة القديمة متناسين ما
تكتبه وتنشره هذه الأيام
والفاقه يكفيه اجتنابي لنشر هذه الكتب في مدونتي مع تنبيهي في بعض الدروس الصوتية والمقالات على هذه الكتب
والفاقه يكفيه اجتنابي لنشر هذه الكتب في مدونتي مع تنبيهي في بعض الدروس الصوتية والمقالات على هذه الكتب
وما أحب الكتابة عن نفسي ولا الدخول في مهاترات شخصية غير أن هذه الكتب لما كان
عليها اسمي ربما حسن بعض الناس فيها الظن وظنوا أنني أعتقد كل ما فيها إلى الآن مع
أنها مؤرخة بتواريخ تفيد قدمها
ولا أقول ( الرسوخ لا يأتي جملة واحدة ) فما
أبعدني عن الرسوخ أولاً وأخيراً غير أن ما حصل من الزلل سببه ذنوبي أولاً وتقصيري
في طلب العلم ثانياً وعجلتي في التصنيف ثالثاً
غير أنني لا أنسب لمسلم مقالةً أعلم أنه
نقضها بعد بالأدلة ورد عليها وأوذي في ذلك فهذا لا يصدر إلا من فاجر
هذا وصل اللهم على محمد وعلى آله وصحبه
وسلم